إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

(كاملة) قصيدة: [سلام على الفارس القَسْوَري] أو [من تراسيل الرصاص] للشاعر حمود البعادني

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (كاملة) قصيدة: [سلام على الفارس القَسْوَري] أو [من تراسيل الرصاص] للشاعر حمود البعادني

    سلام على الفارس القسوري
    قصيدة هجاء في الرافضة الحوثيين


    لشاعر السنة حمود البعادني


    حمل من الخزانة العلمية
    من هنا
    التعديل الأخير تم بواسطة خالد بن محمد الغرباني; الساعة 15-02-2011, 07:30 PM.

  • #2
    الله أكبر
    قصيدة قوية


    جزاكم الله خيرا ابا عبد الله

    وبارك الله في شاعر السنة الأخ الفاضل حمود البعادني

    ولانامت أعين الجبناء


    تعليق


    • #3
      جزاكم الله خيرا ابا عبد الله

      وبارك الله في شاعر السنة الأخ الفاضل حمود البعادني

      رعاكم الله وحفظكم



      َ

      تعليق


      • #4
        جزاكم الله خيرا

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
          الله أكبر

          قصيدة قوية

          جزاكم الله خيرا ابا عبد الله

          وبارك الله في شاعر السنة الأخ الفاضل حمود البعادني

          ولانامت أعين الجبناء


          جزاكم الله خيرًا
          وجزى الله شاعر السنة حمود خيرًا

          تعليق


          • #6


            قصيدة طيبة قوية رائعة
            بارك الله في الشاعر الفاضل حمود البعادني


            لِكُلِّ فَتَىً مُرَابِطٍ بَذَلَ نَفْسَهُ وَحَيَاتَهُ فِي سَبِيْلِ اللَّهِ

            لِلشَّاعِرِ : أَبِي عَبْدِ اللَّهِ حَمُوْد الْبعَادَنِيِّ
            (مِنْ بَحْرِ الْمُتَقَارِب)


            سَلامٌ عَلَىْ الْفَارِسِ القَسْوَرِي *** وَكُلِّ شُجَاعٍ كَمِيٍّ جَرِي
            وَمَنْ فِيْ الْمَتَارِسِ طَابَتْ لَهُ *** حَيَاةُ الْمُلُوْكِ فَلَمْ يَضْجَرِ
            يُرَابِطُ فِي ثَغْرِهِ فَارِساً **** مُكِرًّا عَلَى الْخَصْمِ لَمْ يُدْبِرِ
            يُزَيِّنُ لَيْلَتَهُ بِالرَّصَاصْ *** كَبَرْقِ السَّمَا فِيْ الدُّجَى الأعْكَرِ
            فَإِنْ مَاتَ مَاتَ شَهِيْداً وَإِنْ *** نَجَى يَنْجُ بِالْنَصْرِ وَالْمَفْخَرِ
            يَصُدُّ الْبُغَاةَ إِذَا مَا اعْتَدَوا *** بِصَارِمِهِ الْبَاتِرِ الْمُشْهَرِ
            وَيَفْدِي بِمُهْجَتِهِ مَرْكِزاً *** تَأَلْقَ كَالْكَوْكَبِ النَّيِّرِي
            بِهِ طَرَبٌ مِنْ أَزِيْزِ الرَّصَاصْ *** وَقَعْقَعَةِ الْمَدْفَعِ الْهَوْزْرِ
            وَتَكْبِيْرُهُ يَقْذِفُ الرُّعْبَ فِي *** قُلُوْبِ الرَّوَافِضِ إِنْ يَزْأَرِ
            وَمَا النَّصْرُ إِلا بِإِيْمَانِهِ *** فَمَنْ يَنْصُرَنْ رَبَّهُ يُنْصَرِ

            فَقُلْ لِلرَّوَافِضِ مِنْ هَاهُنَا *** سَنُمْطِرُكُمْ بِالْقَنَا الأَحْمَرِ
            فَإِنْ تَقْرَبُوا نَحْوَنَا إِنِّمَا *** تُسَاقُونَ كَالْبُدْنِ لِلْمَنْحرِ
            عُهُوْدُهُمُ كَعُهُوْدِ الْيَهُوْد *** فَإِنْ عَاهَدَ الرَّافِضِي يَغْدِرِ
            فَمَا اتَّعَضُوا قَطُّ مِنْ وَاعْظٍ *** وَلا مِنْ خَطِيْبٍ عَلَى مِنْبَرِ
            وِدَاءَهُمُ مَا لَهُ مِنْ دَوَا *** سِوَا جُرْعَةِ الْمَيْجِ وَالْهَوْزَرِ
            عَقِيْدَتُهُمْ فِتْنَةٌ وَخَرَاب *** وَنَارٌ عَلَى الْيَبْسِ وَالأَخَضِر
            أَيَادِيْهُمُ لُطِّخَتْ بِالدِّمَا *** سَلِ الدَّهْرَ عَنْ خُبْثِهِمْ يُخْبِرِ
            إِلَى اللَّهِ تَشْكُوْ الدُّنَا مِنْهُمُ *** وَفِعْلِهِمُ الْمُوَحِشُ الْبَرْبَرِي

            هُمُ أَضْمَرُوا الْغَدْرَ بِالدِّينِ بَالْـ***ـبِلادِ بِشِعْبٍ مُطِيْعٍ بَرِي
            هُمُ زَعْزَعُوا الأَمْنَ فِي صُعْدَةٍ *** وَجَاءُوا بِفِكْرِهُمُ الأَبْتَرِ
            وَشَادُوا مَعَاهِدَ شِيْعِيَّةٍ *** عَلَىْ الْمَذْهَبِ الثَّائِرِ الْجَعْفَرِي
            وَمَا هَمُّهُمْ نَشْرُ دِيَنِ الإِلَه *** سَوَا نَشْرِ مُعْتَقَدِ اثْنَى عَشْرِي
            فَحُوثِيُّهُمْ شَرُّ مُسْتَوْرِدٍ *** لِفِكْرِ الإِمَامِيَّةِ الْمُنْكَرِ
            دَخِيْلٌ وَبِئْسَ الدَّخِيْلُ عَلَى *** بِلادِ الأَكَارِمِ مِنْ حِمْيَرِ
            وَمَا سَرَّهُ يَمَنُ الْخَيْرِ فِي *** زَمَانِ الْهُدَىْ الْمُشْرِقِ الْمُنْوِرِ
            يُنَادِي الْجِهَادَ وَيَبْغِيْ الْفَسَاد *** وَزَعْزَعَةَ الأَمْنِ مِنْهُ احْذَرِ
            أَبَاحَ الزِّنَاءَ لأَصْحَابِهِ *** وَأَكْلَ الْحَشِيْشَةِ وَالْمُسْكِرِ
            لِكَي يَقْتُلُوا الْمُسْلِمِيْنَ عَلَى *** فَتَاوَى مَجُوْسِيَّةِ الْمَصْدَرِ
            وَقَالُوا حَلالٌ وَمَهْدِيُّهُمْ *** أَحَلَّ الْمُحَرَّمَ لَمْ يُنْكِرِ
            وَقَدْ دَخَلَ الصَّدْرُ سِرْدَابَهُ *** وَجَا بِالْفَتَاوَى كَلَحْمٍ طَرِي
            وَقَالَ لِحُوْثَيِّهِ هَذِهِ *** فَتَاوَاهُ فَادْعُ لَهَا وَانْشُرِ
            فَتَاوَى إِمَامِ الزَّمَانِ الَّذِي *** سَيَخْرُجُ مِنَّا بَنِيْ الأَعْوَرِ
            وَقُلْ لِلْغُزَاةِ لَنَا جَنَّةٌ *** لِكُلِّ امْرِئٍ يَقْتَلُ الْعَسْكَرِي
            وَمَنْ يَقْتُلَنْ قَائِداً حَسْبُهُ *** عُلُواً بِفِرْدَوْسِهَا الأخضر

            فَتَاوَى فَتَاوَى إِذَا مَا الْحِمَار *** رَآهَا لقَهْقَهَ فِي كَرْكَرِي
            نَعَمْ هُوَ أَفْقَهُهُمْ مُرْجِعاً *** فَلَمْ يَكْفِ دَجَلاً وَلَمْ يَفْجُرِ

            وَرَاءَهُمُ الْخُبَثَاءُ الْيَهُوْد *** وَكُلِّ عَمِيْلٍ وَمُسْتَأْجَرِ
            وَكُلُّ خَؤُوْنٍ يَبِيْعُ الْبَلادَ *** بِصَفْقَةِ مَكْرٍ لِمَنْ يَشْتَرِي

            فَنَدْعُوا إِلَهَ السَّمَاءِ بِأَنْ *** يَقِي أَرْضِنَا شَرَّ مُسْتَعْمِرِ
            وَأَنْ يُهْلِكَ الرَّافِضِيَّ الَّذِي *** يَدُلُّ عَلَيْنَا بَنِيْ الأَصْفِر
            وَأَن يُخْزِيَ الْمُشْرِكِيْنَ الْمَجُوْس *** أُوْلِي الْمَكْرِ مَنْ سَالِفِ الأَعْصُرِ
            وَيَجْعَلَ كَيْدَهُمْ بَيْنَهُمْ *** وَيُنَجِيَ كُلَّ تَقِيٍّ بَرِي
            وَيَحْفَظَ دَعْوَةَ أَهْلِ الْهُدَى *** لِتَبْقَى الْمَنَارَ مَدَى الأَدْهُرِ

            فَصَعْدَةُ إِنْ طُهِّرَتْ مِنْهُمُ *** سَتُنْعِمُ فِي خَيْرِهَا الْمُثْمِرِ
            وَأَعْظَمُ خَيْرٍ بِهَا مَعْهَدٌ *** بِدَمَّاجَ لِلْعِلْمِ كَالْمِشْعَرِ

            وَأَحْيَاهُ يَحْيَى فَحَيَّا بِهِ *** إِلَى رَوْضَةِ الْعِلْمِ وَالْمِنْبَرِ
            إِذَا مَا سَمِعْتَ إِلَى دَرْسِهِ *** تَحْلَّيْتَ بِالدُّرِّ وَالْجَوْهَرِ

            وَلِلْقَصِيْدَةِ تَتِمَّةٌ وَالْحَمْدُ لِلِّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ

            فَرَّغَهَا: أَبُو أَحْمَدَ عَلَيٌّ السَّيِّدُ



            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو أحمد علي بن أحمد السيد مشاهدة المشاركة


              قصيدة طيبة قوية رائعة
              بارك الله في الشاعر الفاضل حمود البعادني


              لِكُلِّ فَتَىً مُرَابِطٍ بَذَلَ نَفْسَهُ وَحَيَاتَهُ فِي سَبِيْلِ اللَّهِ

              لِلشَّاعِرِ : أَبِي عَبْدِ اللَّهِ حَمُوْد الْبعَادَنِيِّ
              (مِنْ بَحْرِ الْمُتَقَارِب)


              سَلامٌ عَلَىْ الْفَارِسِ القَسْوَرِي *** وَكُلِّ شُجَاعٍ كَمِيٍّ جَرِي
              وَمَنْ فِيْ الْمَتَارِسِ طَابَتْ لَهُ *** حَيَاةُ الْمُلُوْكِ فَلَمْ يَضْجَرِ
              يُرَابِطُ فِي ثَغْرِهِ فَارِساً **** مُكِرًّا عَلَى الْخَصْمِ لَمْ يُدْبِرِ
              يُزَيِّنُ لَيْلَتَهُ بِالرَّصَاصْ *** كَبَرْقِ السَّمَا فِيْ الدُّجَى الأعْكَرِ
              فَإِنْ مَاتَ مَاتَ شَهِيْداً وَإِنْ *** نَجَى يَنْجُ بِالْنَصْرِ وَالْمَفْخَرِ
              يَصُدُّ الْبُغَاةَ إِذَا مَا اعْتَدَوا *** بِصَارِمِهِ الْبَاتِرِ الْمُشْهَرِ
              وَيَفْدِي بِمُهْجَتِهِ مَرْكِزاً *** تَأَلْقَ كَالْكَوْكَبِ النَّيِّرِي
              بِهِ طَرَبٌ مِنْ أَزِيْزِ الرَّصَاصْ *** وَقَعْقَعَةِ الْمَدْفَعِ الْهَوْزْرِ
              وَتَكْبِيْرُهُ يَقْذِفُ الرُّعْبَ فِي *** قُلُوْبِ الرَّوَافِضِ إِنْ يَزْأَرِ
              وَمَا النَّصْرُ إِلا بِإِيْمَانِهِ *** فَمَنْ يَنْصُرَنْ رَبَّهُ يُنْصَرِ

              فَقُلْ لِلرَّوَافِضِ مِنْ هَاهُنَا *** سَنُمْطِرُكُمْ بِالْقَنَا الأَحْمَرِ
              فَإِنْ تَقْرَبُوا نَحْوَنَا إِنِّمَا *** تُسَاقُونَ كَالْبُدْنِ لِلْمَنْحرِ
              عُهُوْدُهُمُ كَعُهُوْدِ الْيَهُوْد *** فَإِنْ عَاهَدَ الرَّافِضِي يَغْدِرِ
              فَمَا اتَّعَضُوا قَطُّ مِنْ وَاعْظٍ *** وَلا مِنْ خَطِيْبٍ عَلَى مِنْبَرِ
              وِدَاءَهُمُ مَا لَهُ مِنْ دَوَا *** سِوَا جُرْعَةِ الْمَيْجِ وَالْهَوْزَرِ
              عَقِيْدَتُهُمْ فِتْنَةٌ وَخَرَاب *** وَنَارٌ عَلَى الْيَبْسِ وَالأَخَضِر
              أَيَادِيْهُمُ لُطِّخَتْ بِالدِّمَا *** سَلِ الدَّهْرَ عَنْ خُبْثِهِمْ يُخْبِرِ
              إِلَى اللَّهِ تَشْكُوْ الدُّنَا مِنْهُمُ *** وَفِعْلِهِمُ الْمُوَحِشُ الْبَرْبَرِي

              هُمُ أَضْمَرُوا الْغَدْرَ بِالدِّينِ بَالْـ***ـبِلادِ بِشِعْبٍ مُطِيْعٍ بَرِي
              هُمُ زَعْزَعُوا الأَمْنَ فِي صُعْدَةٍ *** وَجَاءُوا بِفِكْرِهُمُ الأَبْتَرِ
              وَشَادُوا مَعَاهِدَ شِيْعِيَّةٍ *** عَلَىْ الْمَذْهَبِ الثَّائِرِ الْجَعْفَرِي
              وَمَا هَمُّهُمْ نَشْرُ دِيَنِ الإِلَه *** سَوَا نَشْرِ مُعْتَقَدِ اثْنَى عَشْرِي
              فَحُوثِيُّهُمْ شَرُّ مُسْتَوْرِدٍ *** لِفِكْرِ الإِمَامِيَّةِ الْمُنْكَرِ
              دَخِيْلٌ وَبِئْسَ الدَّخِيْلُ عَلَى *** بِلادِ الأَكَارِمِ مِنْ حِمْيَرِ
              وَمَا سَرَّهُ يَمَنُ الْخَيْرِ فِي *** زَمَانِ الْهُدَىْ الْمُشْرِقِ الْمُنْوِرِ
              يُنَادِي الْجِهَادَ وَيَبْغِيْ الْفَسَاد *** وَزَعْزَعَةَ الأَمْنِ مِنْهُ احْذَرِ
              أَبَاحَ الزِّنَاءَ لأَصْحَابِهِ *** وَأَكْلَ الْحَشِيْشَةِ وَالْمُسْكِرِ
              لِكَي يَقْتُلُوا الْمُسْلِمِيْنَ عَلَى *** فَتَاوَى مَجُوْسِيَّةِ الْمَصْدَرِ
              وَقَالُوا حَلالٌ وَمَهْدِيُّهُمْ *** أَحَلَّ الْمُحَرَّمَ لَمْ يُنْكِرِ
              وَقَدْ دَخَلَ الصَّدْرُ سِرْدَابَهُ *** وَجَا بِالْفَتَاوَى كَلَحْمٍ طَرِي
              وَقَالَ لِحُوْثَيِّهِ هَذِهِ *** فَتَاوَاهُ فَادْعُ لَهَا وَانْشُرِ
              فَتَاوَى إِمَامِ الزَّمَانِ الَّذِي *** سَيَخْرُجُ مِنَّا بَنِيْ الأَعْوَرِ
              وَقُلْ لِلْغُزَاةِ لَنَا جَنَّةٌ *** لِكُلِّ امْرِئٍ يَقْتَلُ الْعَسْكَرِي
              وَمَنْ يَقْتُلَنْ قَائِداً حَسْبُهُ *** عُلُواً بِفِرْدَوْسِهَا الأخضر

              فَتَاوَى فَتَاوَى إِذَا مَا الْحِمَار *** رَآهَا لقَهْقَهَ فِي كَرْكَرِي
              نَعَمْ هُوَ أَفْقَهُهُمْ مُرْجِعاً *** فَلَمْ يَكْفِ دَجَلاً وَلَمْ يَفْجُرِ

              وَرَاءَهُمُ الْخُبَثَاءُ الْيَهُوْد *** وَكُلِّ عَمِيْلٍ وَمُسْتَأْجَرِ
              وَكُلُّ خَؤُوْنٍ يَبِيْعُ الْبَلادَ *** بِصَفْقَةِ مَكْرٍ لِمَنْ يَشْتَرِي

              فَنَدْعُوا إِلَهَ السَّمَاءِ بِأَنْ *** يَقِي أَرْضِنَا شَرَّ مُسْتَعْمِرِ
              وَأَنْ يُهْلِكَ الرَّافِضِيَّ الَّذِي *** يَدُلُّ عَلَيْنَا بَنِيْ الأَصْفِر
              وَأَن يُخْزِيَ الْمُشْرِكِيْنَ الْمَجُوْس *** أُوْلِي الْمَكْرِ مَنْ سَالِفِ الأَعْصُرِ
              وَيَجْعَلَ كَيْدَهُمْ بَيْنَهُمْ *** وَيُنَجِيَ كُلَّ تَقِيٍّ بَرِي
              وَيَحْفَظَ دَعْوَةَ أَهْلِ الْهُدَى *** لِتَبْقَى الْمَنَارَ مَدَى الأَدْهُرِ

              فَصَعْدَةُ إِنْ طُهِّرَتْ مِنْهُمُ *** سَتُنْعِمُ فِي خَيْرِهَا الْمُثْمِرِ
              وَأَعْظَمُ خَيْرٍ بِهَا مَعْهَدٌ *** بِدَمَّاجَ لِلْعِلْمِ كَالْمِشْعَرِ

              وَأَحْيَاهُ يَحْيَى فَحَيَّا بِهِ *** إِلَى رَوْضَةِ الْعِلْمِ وَالْمِنْبَرِ
              إِذَا مَا سَمِعْتَ إِلَى دَرْسِهِ *** تَحْلَّيْتَ بِالدُّرِّ وَالْجَوْهَرِ

              وَلِلْقَصِيْدَةِ تَتِمَّةٌ وَالْحَمْدُ لِلِّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ

              فَرَّغَهَا: أَبُو أَحْمَدَ عَلَيٌّ السَّيِّدُ




              جزاكم الله خيرا

              تعليق


              • #8
                بارك الله فيكم
                نسأل الله أن يبارك في أخينا حمود

                وللفائدة حصلت بعض التعديلات والإضافات في القصيدة

                وعنوان القصيدة:
                من تراسيل الرصاص

                لسماعها بصوت صاحبها بعد التعديل اضغط هنا

                التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 25-06-2012, 08:54 PM.

                تعليق

                يعمل...
                X