• If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below.

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[الردّ على شُبه يوردها بعض المميّعين دفاعاً منهم عمّن ظهرت حزبيتهم] فنّدها شيخنا المحدّث يحيى الحجوري حفظه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [الردّ على شُبه يوردها بعض المميّعين دفاعاً منهم عمّن ظهرت حزبيتهم] فنّدها شيخنا المحدّث يحيى الحجوري حفظه الله

    بسم الله الرحمن الرحيم



    فيما يلي ذكر بعض الشُبه التي يرددها البعض، وقصدهم من ذلك الدفاع عن بعض من وقعوا في الحزبية، وتحديداً الحزبية الجديدة التي ثارت على دار الحديث بدماج وشيخها الناصح الأمين حفظه الله تعالى.

    فنّد هذه الشُبه شيخنا المحدّث الناصح الأمين أبو عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري
    ضمن إجابته عن مجموعة من الأسئلة قدمها الأخوة السلفيون الزائرون لدار الحديث بدماج والقادمون من مدينة إب (كان تسجيلها ليلة الخميس 29 رجب 1430 هـ ).


    قول بعضهم:
    إن العالم إذا جرّح واطّلع آخرون على سبب الجرح، ورأوا أن تلك الأخطاء لا توصّله إلى الحزبية أو البدعة، فعند ذلك تسقط هيبة الجرح لوجود المُعارِض، ويستدل بردّ العلماء لجرح شعبة للمنهال بن عمرو.

    قول بعضهم:
    خبر الثقة يُتثبّت فيه، واحتجوا بأن الصحابة كانوا يتثبت بعضهم من بعض، من ذلك: حديث استئذان أبي موسى من عمر رضي الله عنهما.

    قول بعضهم:
    التوسع في الجرح والتعديل أمرٌ خطير.

    قول بعضهم:
    أن أصحاب الملازم (الردود) ربما تخبّطوا خبط عشواء.

    قول بعضهم:
    الجرح المفسّر لا يجب الأخذ به، لأنه من خلاف الأفهام ومن المسائل الاجتهادية.




    التعديل الأخير تم بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى; الساعة 28-10-2013, 01:27 PM.

  • #2
    جزاك الله خيراً أخانا علي وبارك الله فيك

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة أبو المندر البوسيفي أحمد مشاهدة المشاركة
      جزاك الله خيراً أخانا علي وبارك الله فيك
      جزاك الله خيرا

      تعليق


      • #4
        جزاك الله خير يا أخاناعلي ونفع الله بك

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أبو إبراهيم علي مثنى مشاهدة المشاركة
          بسم الله الرحمن الرحيم

          فيما يلي ذكر بعض الشُبه التي يرددها البعض، وقصدهم من ذلك الدفاع عن بعض من وقعوا في الحزبية، وتحديداً الحزبية الجديدة التي ثارت على دار الحديث بدماج وشيخها الناصح الأمين حفظه الله تعالى.

          فنّد هذه الشُبه شيخنا المحدّث الناصح الأمين أبو عبد الرحمن يحيى بن علي الحجوري
          ضمن إجابته عن مجموعة من الأسئلة قدمها الأخوة السلفيون الزائرون لدار الحديث بدماج والقادمون من مدينة إب (كان تسجيلها ليلة الخميس 29 رجب 1430 هـ ).

          قول بعضهم:
          إن العالم إذا جرّح واطّلع آخرون على سبب الجرح، ورأوا أن تلك الأخطاء لا توصّله إلى الحزبية أو البدعة، فعند ذلك تسقط هيبة الجرح لوجود المُعارِض، ويستدل بردّ العلماء لجرح شعبة للمنهال بن عمرو.

          قول بعضهم:
          خبر الثقة يُتثبّت فيه، واحتجوا بأن الصحابة كانوا يتثبت بعضهم من بعض، من ذلك: حديث استئذان أبي موسى من عمر رضي الله عنهما.

          قول بعضهم:
          التوسع في الجرح والتعديل أمرٌ خطير.

          قول بعضهم:
          أن أصحاب الملازم (الردود) ربما تخبّطوا خبط عشواء.

          قول بعضهم:
          الجرح المفسّر لا يجب الأخذ به، لأنه من خلاف الأفهام ومن المسائل الاجتهادية.


          .................................................. .................................................

          .................................................. .................................................
          جزاك الله خيرا أخانا علي وحفظ الله الناصح الامين من كل سوء ومكروه وجعله شوكة في حلوق أهل البدع والاهواء

          تعليق


          • #6
            جزاك الله خير

            فارحم إلاه الناس مقبل شيخنا ********* وانصر حجوري الديار ووفقِ

            تعليق

            يعمل...
            X